عقوبة لسائقي الحافلات الصغيرة التي تقل 36 راكبا
في منطقة اسنيورت وفي نطاق مكافحة فيروس كورونا ، تم فحص سيارات النقل العام وتم تغريم الحافلة الصغيرة التي تقل 36 راكبا.
بدأت عمليات التفتيش التي ستجرى في أماكن مختلفة على مدار اليوم في اسنيورت في حركة المرور.
في الساعات الأولى من صباح اليوم ، تم إيقاف مركبات النقل العام واحدة تلو الأخرى عند نقاط التفتيش
التي تم إنشاؤها في نقاط مختلفة من المنطقة ، وتم التحقق مما إذا تم اتباع قاعدة المسافة الاجتماعية والقناع.
بينما تم تغريم السائقين الذين امتلأت سيارتهم بعدد من الركاب أكثر من المحدد ، تم تفريغ الركاب الزائدين من المركبات.
ووجد أن المزيد من الركاب تم نقلهم في حافلة صغيرة متوقفة في اسنيورت. تم تغريم سائق الحافلة الصغيرة لأن عدد الركاب الذين كان ينبغي أن يكونوا 12 كان 36.
اقرأ ايضاً:
“النيابة التركية” تطالب بفرض عقوبة على 4 أشقاء قتلوا شاب سورياً
طالب المدعي العام التركي بالسجن مدى الحياة على4 إخوة أتراك قتلوا شاباً سورياً في سوق خضار بولاية بورصة.
وذكرت وكالة دامير وهران ، أن الجريمة وقعت في منطقة غورسو في 15 يوليو / تموز ،
عندما اندلع قتال بين السوري “حمزة عجان / 17 سنة. و 4 بائعي خضار (13/15). / 17/22 سنة)
بسبب “سوء معاملة عميل سوري”.
وأضاف أن الأتراك الأربعة ضربوا حمزة حتى وفاته ، وتوفي في المستشفى بعد إصابته بنزيف في المخ.
وسرعان ما ألقت الشرطة القبض على الإخوة الأتراك ، وقررت النيابة حبسهم بانتظار محاكمتهم.
وذكر النيابة التركية العامة أن الخلاف بدأ كحجة لفظية بعد الدفاع عن ضحية عميل سوري أساء المتهمون معاملته
بعد أن رفضت شرائهم كمية من “الطماطم”.
انضم إلى قناة التلغرام عبر الرابط التالي ليصلك كل جديد: https://t.me/shareturk
وتابع أن ما يسمى بـ “J-S / 13 years” حمل رصيفًا من الأرض وضرب الضحية على رأسه 3 مرات ، بينما ضربه إخوته حتى وفاته.
وطلب المدعي العام من المحكمة الجنائية العليا في بورصة معاقبة المتهمين بجريمة “القتل العمد” والحكم عليهم بالسجن مدى الحياة.
ورفض الإخوة الأربعة خلال التحقيق قبول التهم الموجهة إليهم ، وادعى أحدهم أن الضحية أصيب بانهيار عصبي أثناء القتال وسقط على الأرض ، مضيفًا: “ربما اصطدم رأسه بشيء أثناء سقوطه. مما أدى إلى نزيف “.
ونفى شاهد عيان مزاعم المتهمين ، مشيرًا إلى أن الضحية كان يتلقى بالفعل ضربة قوية ، لكن أحد الأشخاص تمكن من احتجازه قبل السقوط على الأرض.
بدورها ، ناشدت عائلة الضحية على وسائل التواصل الاجتماعي المرأة السورية التي كانت حاضرة في السوق وقت القتال للمثول أمام المحكمة والإدلاء بشهادتها ، بعد أن لم تحدد السلطات هويتها.
ومن المتوقع أن يمثل المتهمون أمام المحكمة في الأيام المقبلة.
