fbpx

الحكومة التركية … تعزل مئات الأشخاص  في مدينة كلس

في مدينة كلس جنوب تركيا , الحكومة التركية تقوم بعزل مئات الأشخاص في داخل عدة أحياء في المدينة , وذلك بعد اكتشاف حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا.

و عن الخبر نشر تلفزيون “ميغا عنتاب” بأن السلطات التركية بسبب عزلت بلدة “هاجيلار” في ريف مدينة كلس, 

وذلك بعد ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا نتيجة تواصلهم مع شخص مصاب بالفيروس يسكن في حي “مصعب بيلي” ,

والجدير بالذكر أن عدد سكان حي “مصعب بيلي” يبلغ 385 شخصاً.

أيضاً أضاف تلفزيون “ميغا عنتاب” :

“من أجل منع انتشار الوباء وحماية الصحة العامة، تم تطبيق الحجر بدءاً من اليوم ولغاية 31 أيار، مشيرة إلى أن المجلس الصحي العام ومجلس النظافة قرر تطبيق الحجر الصحي في البلدة، حيث لا تسمح فرق قيادة الدرك في المنطقة بدخول القرية ومغادرتها من خلال إغلاق المدخل والطرق البرية، وتقوم فرق الدرك التي ترتدي ملابس خاصة بدوريات هناك، و قد أفيد أن مسؤولي مجموعة (وفا) للدعم الاجتماعي سيقومون بتليبة احتياجات المواطنين هناك.

يمكنكم أيضاً قراءة:

بهدف الترفيه عن مواطنيها .. بلدية تركية تقيم فعالية “سينما للسيارات”

بسبب الظروف الحالية التي تشهدها البلاد “انتشار فيروس كورونا” نظمت بلدية نيف شهير التركية فعالية “سينما للسيارات” بهدف الترفيه عن مواطنيها 

بعد قرار إغلاق جميع دور السينما ضمن التدابير الوقائية لمنع انتشار فيروس كورونا.

حيث قامت بلدية “نيف شهير” بتنظيم هذه الفعالية “سيما للسيارت” في مرآب للشاحنات في حي “بكديك” ,

و تجمع عدد من المواطنين ومن داخل سياراتهم حضور فيلماً في الهواء الطلق .

ولتأمين مشاهدة واضحة و جيدة قام عمال البلدية بتظيم مواقع ركن السيارات،

أيضاً قدم موظفو البلدية الفوشار و المشروبات الغازية والماء للضيوف.

“راسم أري” رئيس بلدية نيف شهيرفي تصريح صحفي قال :

“إن فعالية “سينما للسيارات”، جاءت لرفع معنويات المواطنين الذين تقيدت حياتهم الاجتماعية،

واضـ.ـطروا لعزل أنفسهم بمنازلهم، ضمن تدابير مكـ.ـافحة فيروس كورونا”.

و تابع قائلا: “وظيفتنا القيام بما تستدعيه الواجبات الاجتماعية الملقاة على عاتق البلديات”.

و أضاف : “في بادئ الأمر خططنا، لتنظيم فعالية سينمائية بين الأحياء؛ غير أننا علقنا هذه الخطة لضرورات تدابير كورونا، ثم فكرنا بهذه الطريقة (سينما للسيارات)”

Share Turk

منصة اخبارية
Follow Me:

Related Posts

Leave a Reply