غازي عنتاب..صدور أول تقييم للأوضاع في الولاية بعد تطبيق قرار الكمامة الإلزامي
عقب يوم واحد من البدء بتطبيق قرار الكمامة الإلزامي في غالبية الولايات التركية, تم اصدار أول تقييم للوضع في ولاية غازي عنتاب.
و في وقت سابق كانت بعض مصادر الإعلام التركية قد انتقدت اهمال التدابير في الولاية.
وعن الخبر موقع (تلفزيون ميغا عنتاب) المحلي قال :
“في البحث الذي تم إجراؤه حول المسافة الاجتماعية و قاعدة القناع الأسبوع الماضي ،
لوحظ أن المواطنين يرتدون قناعًا ويتبعون أحدث التحذيرات والقرارات المتخذة مع مليوني نسمة في غازي عنتاب”.
وأضاف: “بعد تعميم وزارة الداخلية بأنه سيتم فرض غرامة على أولئك الذين لا يستخدمون الأقنعة، كان المواطنون يرتدون أقنعة في Gaziler Caddesi و Karagöz و Historical Culture ، وهي من بين المناطق الأكثر ازدحامًا في المدينة وكانوا راضين عن القرار”.
انضم إلى قناة التلغرام عبر الرابط التالي ليصلك كل جديد: https://t.me/shareturk
يمكنكم أيضاً قراءة:
تركيا..انتشار ذهب مزيف يباع باسم الذهب السوري
بسبب ارتفاع أسعار الذهب في الأونة الأخيرة انتشر ذهب مزيف يشبه لحد كبير الذهب السوري السبب الذي جعل خبراء أتراك يحذرون من هذا النوع من الذهب.
وبحسب وسائل إعلام محلية أحد الصاغة قال:
إن ارتفاع أسعار الذهب أسفر عن ظهور أنواع مزيفة تجذب أسعارها المنخفضة الزبائن، أبرزها ما يُدعى بـ “الذهب السوري”.
وأضاف أن بعض المحتالين استغلوا صعوبة اكتشاف زيف “الذهب السوري” لبيعه بسعر أقل على أنه حقيقي،
فيما وفرته متاجر الحلي والإكسسوارات للبيع بسعر يتراوح بين 10 – 50 ليرة تركية للغرام.
وتابع أن المدعوين إلى حفلات الزفاف عمدوا مؤخراً إلى ترجيح “الذهب السوري” لتقديمه كهدية إلى العروسين، وذلك لتجنب الشعور بالإحراج أمام الآخرين نظراً لارتفاع أسعار الذهب الكبير.
وأوضح بأن عدداً من المتزوجين حديثاً أُصيبوا مؤخراً بصدمة حينما اكتشفوا زيف الذهب في محله.
ولفت إلى أن أكثر ما يميّز “الذهب السوري” عن الحقيقي هو لونه المائل بشدة إلى الاصفرار، فضلاً عن وزنه الخفيف.
بدورها أضافت صاحبة متجر إكسسوارات نسائية، أن “الذهب السوري” لقي لديها رواجاً كبيراً، خاصة من قبل النساء المقبلات على حضور حفلات أو مناسبات مختلفة.
وأشارت إحدى الزبونات إلى أنها تلجأ لشراء ذلك النوع من الذهب المزيف بغرض الاستعمال لمرة واحدة، وذلك بسبب سعره المشجّع وصعوبة
