مسؤول تركي يلمح بفرض حظر تجوال جديد في البلاد
كشف أحد أعضاء اللجنة العلمية التركية البروفيسور “حسن تيرز” أن هناك احتمالية كبيرة بفرض حظر تجوال , وذلك بالتزامن مع استمرار ارتفاع الإصابات ،حيث أشار إلى أنه في حال وصل عدد الإصابات إلى رقم معين فسيتم مناقشة قيود الحظر بشكلٍ سريع .
صحيفة “هبرلار” التركية قالت أن الدكتور “تيرز” لفت إلى التغيرات التي طرأت على الفئات العمرية الأكثر خطراً ، إذ أثبتت منظمة الصحة العالمية مؤخراً بأن حالات الإصابة لدى الشباب ارتفعت بشكلٍ ملحوظ .
وأضاف :
“صرحت الصين بإمكانيتها على إنتاج اللقاح بمقدار 220 مليون جرعة سنوياً ، فنحن الآن نتحدث عن عملية تشمل عام 2021 ، فعلى الجميع أن يستمر بالدفاع عن نفسه أولاً .
انضم إلى قناة التلغرام” شيرترك” عبر الرابط التالي ليصلك كل جديد: https://t.me/shareturk
يمكنكم أيضاً قراءة:
لاجئ سوري يقتل حماته ويدفنها في الصرف الصحي
في ولاية كلّس التركية أقدم لاجئ سوري يُدعى “م.أ.ي” على قتل والدة زوجته (حماته) ، وذلك بحجّة أنها “لا تحبه”، وكانت تمارس الضغط على ابنتها للانفصال عنه.
وفي تفاصيل الخبر، قالت صحيفة “غونيش”، إنّ مديرية أمن ولاية كلس تلقّت قبل 12 يوما بلاغا من قبل عائلة سورية بضياع السيدة “أ. الحسن” البالغة من العمر 68 عاما.
على أثرها اعتقلت مديرية أمن كلس اللاجئ السوري“م.أ.ي” 35 عاما، وهو صهر المفقودة، وذلك بعد الاشتباه به،
وبعد استجوابه اعترف بقتل حماته، وأنّه دفن جثتها في الطابق السفلي من بناء مؤلف من 5 طوابق (بودروم باللغة التركية)،
عاملا على صب الإسمنت (الباطون) فوقها بهدف إخفاء آثار الجريمة.
وفور الاعتراف بالجريمة، نُقل السوري“م.أ.ي” للاستجواب في فرع الأمن العام، حيث ذهب إلى القول، إنّ حماته لم تكن تحبه.
وأضاف “م.أ.ي” بأنّه قتل المسنة، لكونا مارست ضغوطا على ابنتها للانفصال عنه، حيث وضع جسدها في قناة الصرف في الطابق السفلي من البناء الذي يقطن فيه، صابّاً فوقها الإسمنت.
وكشف عناصر الشرطة عن مكان دفن “أ. الحسن”، بحضور المدّعي العام أيضا، فيما أفادت المعلومات بأنّ مديرية الأمن مازالت مستمرة بالكشف عن ملابسات الجريمة.
وبحسب صحيفة يني شفق، فإنّ جثة “أ. الحسن” أُخرجت من قناة الصرف، بعد عمليات استمرت لـ 3 ساعات تقريباً،
حيث تم نقلها إلى مركز الطب العدلي في الولاية
