fbpx
منوعات

في ولاية “مرعش” صائغ تركي يصنع كمامات من ذهب مخصصة للعرائس

في ولاية كهرمان مرعش صائغ تركي يصنع كمامات من ذهب مخصصة للعرائس

كمامات من ذهب

 قام أحد الصاغة في ولاية كهرمان مرعش جنوب تركيا بتصنيع  كمامة مطرزة بالذهب في ظل جائحة كورونا الذي أجبر حتى العرائس على ارتداء الكمامات.وطرح الصائغ التركي “حاجي مصطفى أوز” منتجه الفريد البالغ وزنه 30 غرامًا بقيمة 14 ألف ليرة تركية (الدولار=6,86 ليرة) ليكون جزءا من زينة العروس.

وبات ارتداء الكمامات إلزاميًا خلال الأعراس وعقد القران في عموم تركيا بموجب تعميم صادر عن وزارة الداخلية لمكافحة كورونا.

وفي تصريح للأناضول قال  رئيس غرفة صائغي الذهب في كهرمان مرعش”حاجي مصطفى أوز” إنهم أطلقوا عهد “الكمامة المطرزة بالذهب”.

وأضاف “أوز “أنه من المتوقع أن تشهد الكمامة الذهبية إقبالًا كبيرًا في الفترة القادمة خلال الأعراس نظرًا لشكلها الجميل بخلاف الكمامة العادية.

وأكّد أن وزن الكمامة يمكن أن يصل إلى 100 غرام، وبناء على ذلك يزداد سعرها وفق ما يفضله الزبائن.

انضم إلى قناة التلغرام عبر الرابط التالي ليصلك كل جديد: https://t.me/shareturk

يمكنكم أيضاً قراءة:

في ولاية غازي عنتاب ثلاثة إخوة سوريين “أكفاء” يحفظون القرآن الكريم

ثلاث اطفال سوريين أكفاء يحفظون القرآن

قامت وسائل إعلام تركية بالإحتفاء بثلاثة إخوة سوريين “أكفاء”تمكنوا من حفظ القرآن الكريم غيباً على الرغم من إعاقتهم.

وبحسب وكالة أنباء “الأناضول” إن الأخوة الثلاثة “هبة / 18 عاماً” و”نور الهدى / 13 عاماً” و”مصطفى / 11 عاماً” راجعوا

مؤخراً دار الإفتاء في ولاية غازي عنتاب للحصول على شهادة “حفظ القرآن الكريم” الصادرة عن رئاسة الشؤون الدينية التركية.

الأناضول أضافت:

ينحدر الأخوة ينحدرون من عائلة “القناوي” السورية، وكانوا قد لجؤوا إلى تركيا واستقروا في قضاء “نيزيب” هرباً من ظروف الحرب التي تعيشها بلادهم.

وتابعت أن إرادة وعزيمة الأخوة السوريين مكّنتهم من حفظ القرآن الكريم غيباً بدعم من والديهم وعائلتهم على الرغم من إعاقتهم البصرية.

بدوره أشاد مفتي عنتاب”حسين هازرلار” بعزيمة الأخوة الثلاثة، مبدياً إعجاباً كبيراً بهم.

وأكمل قائلاً: “استمعنا إليهم وعيوننا تفيض بالدموع، أقولها بوضوح أطفالنا ناجحون جداً، لقد حفظوا القرآن بشكل

جميل للغاية، يفهمون المناسبات بين الآيات، ويعرفون السور والأجزاء بالترتيب، لقد نقشوا كلمات القرآن وحروفه على قلوبهم”.

وأوضح هازرلار أن الأخوة السوريين تمكنوا من حفظ القرآن غيباً عبر الاستماع إلى القراء المشهورين، مشيراً إلى أن

نجاحهم هذا دليل آخر على إعجاز القرآن الكريم وعظمته.

بدورها أعربت والدة الأخوة، منال، عن فخرها بأطفالها، وأضافت أنها لم تواجه صعوبة في تلقينهم دروس التربية والأخلاق.

ولفت أصغر الأخوة، مصطفى، إلى أنه دأب على الاستماع إلى القرآن من مسجلة الصوت التي اشتراها له والداه،

وكان يغلق المسجلة ليعيد تلاوة ما سمعه إلى أن تمكن من حفظ القرآن كاملاً خلال سنة واحدة.

Share Turk

منصة اخبارية
Follow Me:

Related Posts